لقد ساعدني الدعم الذي حصلت عليه من المركز على اكتساب الثقة في فصولي الدراسية وفي نفسي مرة أخرى. أنا سعيد جدًا لأنني طلبت المساعدة.
إنهم دائمًا سعداء برؤيتي ويشجعونني على أن أصبح الشخص الذي أريد أن أكون عليه في المستقبل.
لقد كان مركز الإرشاد الطلابي في جامعة اليمامة بمثابة دعم تحويلي في رحلتي الأكاديمية. لقد ساعدتني جلسات الإرشاد في التغلب على التحديات التي واجهتها على المستويين الأكاديمي والشخصي. أنا ممتن بشدة للتوجيه والمساحة الآمنة التي منحوني إياها، مما سمح لي بتحقيق إمكاناتي الكاملة.
لقد كان مركز الإرشاد الطلابي بمثابة تغيير جذري في رحلتي الأكاديمية. حيث منحني الدعم الشخصي المخصص والممارسات المبتكرة مساحة آمنة وتمكينية. مركز الإرشاد الطلابي ليس مجرد خدمة؛ إنما هو كلمة السر لإطلاق الإمكانات الكاملة للفرد. أنني ممتن لتوجيهاتهم المؤثرة!
أنا ممتن جدًا لتوجيهاتهم ذات الأثر الكبير!